مع ازدياد التهديدات السيبرانية التي تستهدف القطاع الصحي، هل تتخذ الخطوات اللازمة لحماية بيانات المرضى السرية وضمان استمرارية الخدمات الطبية الحيوية؟
يُعد القطاع الصحي من أكثر القطاعات تعرضًا لهجمات القراصنة، حيث يمكن للهجمات على المستشفيات والمراكز الصحية والعيادات أن تؤدي إلى فقدان بيانات حساسة للمرضى وتعطيل الخدمات الطبية الأساسية. إن التحول الرقمي المتسارع في هذا القطاع يجعل من الضروري التعامل بجدية مع أحدث التهديدات السيبرانية واعتماد استراتيجيات حماية متقدمة.
هل تواجه هذه التحديات؟
يتميز فريق الحصين بخبرة واسعة في العمل مع المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية والخاصة، مما يمكننا من فهم التحديات الأمنية التي تواجهها هذه المؤسسات وتقديم حلول عملية لمعالجتها.
نساعدكم على تعزيز أمن البيانات والمعلومات بما يتوافق مع المعايير الدولية والمحلية، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات GDPR، وقانون حماية البيانات، ومعايير أمن المعلومات الطبية.
نوفر في الحصين خدمات تقييم أمني شاملة تشمل اكتشاف الثغرات وإجراء اختبارات اختراق بطريقة آمنة لا تؤثر على الأجهزة الطبية الحيوية.
التقارير التي نقدمها بعد التقييم تحتوي على تصنيف واضح للمخاطر وتوصيات عملية لمعالجتها، ويمكن استخدامها لإثبات الالتزام بالمعايير واللوائح الصحية.
مع وجود عدد كبير من الأجهزة والمستخدمين في بيئة العمل الطبي، فإن احتمال تجاوز المهاجمين الدفاعات الأمنية قائم دائمًا.
خدمة المراقبة والاستجابة المُدارة من الحصين تمكّن من اكتشاف الأنشطة الضارة ووقفها قبل أن تسبب أي ضرر، وتشمل مراقبة أجهزة العمل، معدات الشبكات، والأجهزة الطبية، مع إمكانية تنفيذ إجراءات استجابة تلقائية لاحتواء الهجمات ومنع انتشارها.